دراسة تجيب على الأسئلة
وتساءلت: “الرواية التي يتناقلها عنا الآخرون، من أين جاءت؟ وكيف تكونت على مر السنين؟ هل نصدقها ونمضي، أم هل علينا العمل سوياً على إعادة بنائها وتجميلها ليس فقط كسرد جميل، بل كواقع ملموس يعبر عن علاقتها بهويتنا وثقافتنا ومعرفتنا.”
وأوضحت أن مركز الشباب العربي توجّه خلال العام الماضي بهذه الأسئلة وغيرها للشباب مستفسراً منهم عن تعريف الشاب العربي، وقد جمع إجاباتهم ورؤاهم ضمن الدراسة التي ينشر نتائجها في نسخة هذا العام من الاجتماع العربي للقيادات الشابة تحت عنوان “التطوّر السردي للهوية العربية”.